فاز الفيلم بأفضل الأفلام نقاوة وجودة وصوتا وصورة، واعترفت نانا بصحّته وقالت إن صديقها صوّرها في غير وعيها محاولا ابتزازها.
فرفعت رجولها ودخلت زبي بكسها وحسيت انه دخل فرن صهر حديد من شدة الحراة
شدتني اليها وبدات اسوي مساج الها وانا متحرج وهي بروب البيت واحيانا تظهر سيقانها ثم قلبت ماما على ظهرها وبان صدرعا
نفت الممثلة روبي أن تكون قد ظهرت في فيلم إباحي قائلة بأنه مُقَرْصَن ومفبرك وتعرضت دنيا سمير غانم لنفس الموقف في فيلم قصير يظهرها بملابسها الداخلية أما اللبنانية كارول سماحة فاعتذرت عن ظهورها في رقصة ساخنة مع أحد "الموديلز" في حفلة غنائية.
فنزلت الحسه والعب بلساني على بظرها فصارت ترتفع وتنخفض وتحرك بطيزها ورجولها وجسمها كله صار كالبركان وحرارة جسمها ارتفعت كحرارة بركان وانفاسها تتصاعد
Both electronic mail addresses are nameless for this team or you will need the perspective member electronic mail addresses authorization to watch the initial information
Possibly e-mail addresses are anonymous for this group or you require the look at member electronic mail addresses authorization to watch the original information
This menu's updates are dependant on your activity. The data is only saved regionally (on your Laptop) and in no way transferred to us. It is possible to click on these inbound links to obvious your record or disable it.
Either electronic mail addresses more info are anonymous for this team or you'll need the view member e mail addresses permission to check out the first concept
كان هذا ممكناً في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات من خلال استخدام خوادم بروتوكول نقل ملفات مجهولة المصدر، لعل أبرزها كان بروتوكول غوفر. كان الإنترنت آنذاك حكراً على الأكاديميين والعسكريين ولم يكن لها انتشار لاستخدام للإنترنت بين عامة الناس.
وعلى الرغم من استخدام أريكا لوسائل التواصل الاجتماعي في ترويج أفلامها، فإنها تواجه صعوبات تتطلب منها أحيانا تصميما وعزما.
اللبنانية مروى: آخر الفنانات إثارة للجدل، أظهرها فيديو مسرب من فيلمها "أحاسيس" وهي عارية تماما لتبرأها نقابة الموسيقيين بعد إدعائها بأن الفيديو "مفبرك" وتتراجع عن إنكارها للواقعة.
وخدودها ورقبتها ونزلت على صدرها وصرت ارضعه وصارت تتبوى بحضني زي الثعبان من زيادة شهوتها ممااثارني زيادة وهيجني فغمرت وجهي بين بزازها ونزلت ايدي اتحسس بطنها حتى وصلت بين افخادها
فبدت تدللني مرة تجيب بارد ومرة شاي ومرة تسوي عصير وكيك المهم عايزتني ارتاح حتى اذاكر للامتحانات كويس وانجح